النبق
تسمّى شجرة السدر أو النبق، وتنتمي إلى العائلة السدريّة، وهي شجرة يمكن أن يصل ارتفاعها إلى ما يُقارب سبعة أمتار ونصف، وتمتلك لحاءا خارجي، و لونها رمادي غامقاً، أما اللحاء الداخلي له لون برتقالي، كما تمتاز أوراقها باللونه الأخضر الداكن، بيضاوية الشكل، كما لها أطراف منشاريّة، و طول اوراقها يتراوح بين 3.8 إلى 7.6 سنتيمتراً، و هذا النوع من النباتات يزهر في فصل الربيع، حيث تنمو أزهارا صفراء مخضرّة، كما تحتوي على ثمار صغيرة الحجم سوداء اللون.
- فوائد النبق كثيرة ويمكن استخدام أشجار النبق للزينة لصلابتها، و لطول فترة خضورة أوراقها، أما بالنسبة لثمارها ولحاءها، فهو يُجفّف ويمكن أن يستخدم كعلاج للإمساك مثلا.
- تتميز أوراق شجرة النبق ولحائها وسيقان بالإحتواء على مادة تسمى ( الأنثراكينون )
- بالنسبة للمرأة المرضع فتناولها للنبق يمكن أن يلين فضلات الرضيع، ولهذا ينصح بتجنّب أكل النبق بالنسبة للمرضعات، أما بالنسبة للحاء،فهو يستخدم في صناعة أوراق الخرائط، والورق الأصفر، و هناك بعض أنواع الصباغة المائيّة المستخلصة من الثمار الخضراء الغير ناضجة، و هذه الثمار تستخدم في عدة ألوان كالأخضر، والأصفر، والبني، والبرتقالي، وهذا بعد مزج الصمغ العربي بهذه الثمار ويضاف عليهم ماء الجير.
و هناك بعض الحيوانات كالطيور والفئران فهي تتغذّى على ثمار هذه الأشجار، وذلك حينما لا تجد بديلا فيكون المصدر الوحيد المتوفّر لهم، رغم أن هذه البذور لا تعد غذاءا أو وجبة جيدة لها، فهي لا تحتوي على كميات كبيرة من البروتينات، رغم كميات كبيرة من الكربوهيدرات، كما هذه البذور قد يكون لها تأثير مُليّناً على بعض أنواع الحيوانات، وربما قد يؤدي هذا التأثير إلى موت بعض الطيور الصغيرة.
_ فوائد النبق
- يعالج الجروح : بينت دراسات عملية أجريت على عدة حيوانات أن هناك نوع يسمى نبق البحر، إذا وضع على الجرح فهو يساعد على إلتآم الجروح إذا وضع على الجرح، وفي تجربة أخرى تمت على الفئران، أكدت أن وضع زيت النبق يساعد على شفاء الحروق.
- يضبط مستوى السكر في الدم: حيث أكدت الدراسات أن نبق البحر يمكن أن يساعد في ضبط مستوى السكر، ويمكنه تقليل خطر الإصابة بمرض السكري، كما أشارت دراسة أخرى أنّ تناوله من طرف الأشخاص الأصحاء مع الوجبات اليومية يساعد على الوقاية من الارتفاع المفاجئ لمستوى السكر بعد الوجبة.
- يقوي القلب: حيث يحتوي النبق على مضادات التأكسد، و التي يمكن أن تساهم في تقليل العوامل المؤدية للإصابة بأمراض القلب، مثل : ارتفاع ضغط الدم ومستويات الكوليسترول، وتجلّطات الدم، وقد بينت إحدى الدراسات إلى أنّ الأشخاص الذين تناولوا زيت النبق بكمية خمسة مليلترات لمدّة أربعة أسابيع، انخفضت مؤشّرات تجلطات الدم لديهم أكثر من الذين استعملوا زيت جوز الهند.
- يقوي المناعة: بين العلماء أن بسبب احتواء زيت نبق البحر لمادة تسمى (الفلافونويدات)، يمكنه أن يقلّل خطر الإصابة بالعدوى، وهذه المادة تساعد في مقاومة الجسم للأمراض،
- تقويّ جهاز المناعة، و هذا الزيت يوقف نمو البكتيريا، مثل: الإشريكية القولونية.
- يقلّل من خطر الإصابة بالهربس، (و هو فيروس العوز المناعي البشري)، و كذالك الإنفلونزا، وما زالت هذه الفوائد بحاجة لدراستها على الإنسان.
- يقلل من أعراض سن اليأس: يمكن لنبات نبق البحر أن يخفف من جفاف المهبل، كما هو بديل طبيعي و علاجا فعال للنساء اللواتي لا يستطعن أخد الإستروجين.
- يعالج الإكزيما: حيث بينت دراسات أوليّة على أنّ تناول زيت ثمار نبق البحر عن طريق الفم، قد يحسّن من التهاب الجلد التأتبي.
_فوائد لحاء النبق:
- في القرن السابع عشر كان يستخدم لحاء النبق كعلاج طبيعي للإمساك، وللمشاكل الناتجة عنه، مثل: (البواسير والتهيج)، فهو يحتوي على مادة الأنثراكينون المُليّنة للأمعاء، و يتمّ ترك اللحاء لمدّة سنة للحصول على هذه المادة، أو يُسخّن، ويجفّف، حيث يساعد هذا النبات في تخفيف الإمساك و يعزّز قدرة القولون على الانقباض بشكل تلقائي، ويزيد حجم الفضلات، ويجعلها لينة، كما يقلّل من امتصاص الأمعاء للماء، هذا ما يزيد كمية السوائل الموجودة في القولون.
- فوائد النبق كثيرة ويمكن استخدام أشجار النبق للزينة لصلابتها، و لطول فترة خضورة أوراقها، أما بالنسبة لثمارها ولحاءها، فهو يُجفّف ويمكن أن يستخدم كعلاج للإمساك مثلا.
- تتميز أوراق شجرة النبق ولحائها وسيقان بالإحتواء على مادة تسمى ( الأنثراكينون )
- بالنسبة للمرأة المرضع فتناولها للنبق يمكن أن يلين فضلات الرضيع، ولهذا ينصح بتجنّب أكل النبق بالنسبة للمرضعات، أما بالنسبة للحاء،فهو يستخدم في صناعة أوراق الخرائط، والورق الأصفر، و هناك بعض أنواع الصباغة المائيّة المستخلصة من الثمار الخضراء الغير ناضجة، و هذه الثمار تستخدم في عدة ألوان كالأخضر، والأصفر، والبني، والبرتقالي، وهذا بعد مزج الصمغ العربي بهذه الثمار ويضاف عليهم ماء الجير.
و هناك بعض الحيوانات كالطيور والفئران فهي تتغذّى على ثمار هذه الأشجار، وذلك حينما لا تجد بديلا فيكون المصدر الوحيد المتوفّر لهم، رغم أن هذه البذور لا تعد غذاءا أو وجبة جيدة لها، فهي لا تحتوي على كميات كبيرة من البروتينات، رغم كميات كبيرة من الكربوهيدرات، كما هذه البذور قد يكون لها تأثير مُليّناً على بعض أنواع الحيوانات، وربما قد يؤدي هذا التأثير إلى موت بعض الطيور الصغيرة.
_ فوائد النبق
- يعالج الجروح : بينت دراسات عملية أجريت على عدة حيوانات أن هناك نوع يسمى نبق البحر، إذا وضع على الجرح فهو يساعد على إلتآم الجروح إذا وضع على الجرح، وفي تجربة أخرى تمت على الفئران، أكدت أن وضع زيت النبق يساعد على شفاء الحروق.
- يضبط مستوى السكر في الدم: حيث أكدت الدراسات أن نبق البحر يمكن أن يساعد في ضبط مستوى السكر، ويمكنه تقليل خطر الإصابة بمرض السكري، كما أشارت دراسة أخرى أنّ تناوله من طرف الأشخاص الأصحاء مع الوجبات اليومية يساعد على الوقاية من الارتفاع المفاجئ لمستوى السكر بعد الوجبة.
- يقوي القلب: حيث يحتوي النبق على مضادات التأكسد، و التي يمكن أن تساهم في تقليل العوامل المؤدية للإصابة بأمراض القلب، مثل : ارتفاع ضغط الدم ومستويات الكوليسترول، وتجلّطات الدم، وقد بينت إحدى الدراسات إلى أنّ الأشخاص الذين تناولوا زيت النبق بكمية خمسة مليلترات لمدّة أربعة أسابيع، انخفضت مؤشّرات تجلطات الدم لديهم أكثر من الذين استعملوا زيت جوز الهند.
- يقوي المناعة: بين العلماء أن بسبب احتواء زيت نبق البحر لمادة تسمى (الفلافونويدات)، يمكنه أن يقلّل خطر الإصابة بالعدوى، وهذه المادة تساعد في مقاومة الجسم للأمراض،
- تقويّ جهاز المناعة، و هذا الزيت يوقف نمو البكتيريا، مثل: الإشريكية القولونية.
- يقلّل من خطر الإصابة بالهربس، (و هو فيروس العوز المناعي البشري)، و كذالك الإنفلونزا، وما زالت هذه الفوائد بحاجة لدراستها على الإنسان.
- يقلل من أعراض سن اليأس: يمكن لنبات نبق البحر أن يخفف من جفاف المهبل، كما هو بديل طبيعي و علاجا فعال للنساء اللواتي لا يستطعن أخد الإستروجين.
- يعالج الإكزيما: حيث بينت دراسات أوليّة على أنّ تناول زيت ثمار نبق البحر عن طريق الفم، قد يحسّن من التهاب الجلد التأتبي.
_فوائد لحاء النبق:
- في القرن السابع عشر كان يستخدم لحاء النبق كعلاج طبيعي للإمساك، وللمشاكل الناتجة عنه، مثل: (البواسير والتهيج)، فهو يحتوي على مادة الأنثراكينون المُليّنة للأمعاء، و يتمّ ترك اللحاء لمدّة سنة للحصول على هذه المادة، أو يُسخّن، ويجفّف، حيث يساعد هذا النبات في تخفيف الإمساك و يعزّز قدرة القولون على الانقباض بشكل تلقائي، ويزيد حجم الفضلات، ويجعلها لينة، كما يقلّل من امتصاص الأمعاء للماء، هذا ما يزيد كمية السوائل الموجودة في القولون.